A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
Blog Article
إبراهيم المبيضين أكد تقرير حالة البلاد الصادر أخيرا أنه رغم الفوائد الكبيرة والتسهيلات والتحسينات التي تقدمها تطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة في حياة المجتمعات والاقتصادات، إلا أن هنالك مجموعة من السلبيات التي ترافق دخول هذه الأدوات التي يجب التنبه إليها مسبقا ومواجهتها لرفع القيمة المضافة وتقليل الآثار السلبية خصوصا في البلدان النامية والاقتصادات التي تعاني من تحديات كثيرة مثل الاقتصاد الاردني.
< الإنترنت الصناعية: شبكات الآلات والسلع، والتواصل المتعدد الاتجاهات بين الشبكات والأشياء (إنترنت الأشياء).
يتعين على الحكومات التركيز على تحسين البنية التحتية الرقمية، بما يشمل توفير الإنترنت عالي السرعة في المناطق النائية والريفية.
أخبار محليات سياسة رياضة السعودية العربية الدولية العاب منوعة مقابلات خاصة اقتصاد السعودية العربية الدولية ثقافة و فن فن ثقافة اخرى مقالات كتاب الرأي نبض القراء سعوديات المزيد
> إمكانية إيجاد بيئة مواتية لاستيعاب واكتساب تكنولوجيات هذه الثورة.
وهو ما يظهر في تطبيقات السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار "الدرون"،والروبوتات ،والتحكم اللاخطي كالتحكم في السكك الحديدية ،والأجهزة الذكية القادرة على القيام بالعمليات الذهنية كفحص التصمايم الهندسية واختبار الجودة ، والمحاكاة المعرفية لاختبار النظريات المتعلقة بعمل العقل البشري والوظائف كالتعرف على الوجوه والاصوات والصور واستخلاص البيانات .
تصميم أجهزة ذكية منخفضة استهلاك الطاقة مثل المصابيح والمكيفات الذكية.
والتكنولوجيا الحديثه مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي غيرت حياتنا اليوميه واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره مثل توفير الوقت وتسهيل التواصل واكبر دليل ان اليوم الانسان يعتمد عليها بشكل تقريبا كلي واصبحت التكنولوجيا شي روتيني وعلينا الاستفاده منها بتطوير البلد وتطوير وتجديد التعليم من خلالها واستغلالها بشكل ايجابي وصحيح .
الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، نور الإمارات لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى الإمارات التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.
ولكن هناك أيضاً أخطارا محتملة، فبحسب شواب هناك مخاوف مثل عدم قدرة المنظمات أو عدم رغبتها في التكيف مع هذه التكنولوجيات البازغة، وفشل الحكومات في توظيف أو تنظيم هذه التكنولوجيات بشكل صحيح، وخطر مخاوف أمنية جديدة، ومنها احتمال ازدياد انعدام المساواة بدلاً من أن ينحسر إذا لم تدر الأمور بشكل صحيح.
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
وطالما ارتبطت التكنولوجيا بالقدرة على حل المشكلات والتحكم والسيطرة على البيئة المحيطة بالإنسان من اجل جعل الظروف مواتيه لحركة ورغبه الانسان ،ولم ينفصل ذلك عن حالة الظروف الاجتماعية والنظام القيمي المرتبط بها ، بالاضافة الى الابعاد المختلفة للسلوك الاجتماعي المترتب على تطبيقها، ومن ثم ارتبطت عملية التطبيق بإحداث عدد من المتغيرات ذات الطبيعة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها .
> إمكانية الاستثمار في تكنولوجيات هذه الثورة ووجود مستقبل واعد فيها.
الانتقال من نموذج "الإنتاج-الاستهلاك-التخلص" إلى نموذج دائري يركز على تقليل النفايات وإعادة استخدامها.